قبل فوات الآوان، على القوى التي تدعي أنها "جدار مقاومة" لفلسطين أن تضع قدميها حيث القضية الفلسطينية ومن أجلها، وليس في محور يغطي الانفصالية لغايات ذاتية ليست مجهولة
درس جنين لا يجب أن يكون للذاكرة الوطنية فحسب، او ان تستمر حركة التهديد الكلامي والتحذيرات المتلاحقة، على طريقة "أقول قولي هذا والسلام".