قبل فوات الآوان، على القوى التي تدعي أنها "جدار مقاومة" لفلسطين أن تضع قدميها حيث القضية الفلسطينية ومن أجلها، وليس في محور يغطي الانفصالية لغايات ذاتية ليست مجهولة
النائب الشيوعي أيمن عودة رئيس "المشتركة" كسر الجرة وفتتها، عندما طالب كل فلسطيني يخدم بقوات أمن الغزاة ان يلقي سلاحه ويعود الى صفوف شعبه..دعوة تصل الى مصاف "نداء تاريخي"...