قبل فوات الآوان، على القوى التي تدعي أنها "جدار مقاومة" لفلسطين أن تضع قدميها حيث القضية الفلسطينية ومن أجلها، وليس في محور يغطي الانفصالية لغايات ذاتية ليست مجهولة
"داعش اليهودية" حققت خلال أيام في المسجد الأقصى، ما لم تحققه منذ احتلال المدينة عام 1967، فيما تركت لغيرها أن يتغنى ببطولات، تتمنى أن تستمر أكثر كي تحقق كامل غايتها، التي قاد المؤسس ياسر عرفات المعركة الأكبر لمنعها.