قبل فوات الآوان، على القوى التي تدعي أنها "جدار مقاومة" لفلسطين أن تضع قدميها حيث القضية الفلسطينية ومن أجلها، وليس في محور يغطي الانفصالية لغايات ذاتية ليست مجهولة
كان ملفتا جدا أن يختص الرئيس السيسي في "إفطار الأسرة المصرية" المناضل العروبي الناصري الكبير حمدين صباحي بالإشارة الخاصة ترحيبا..ثم حديثا جانبيا مكشوفا..رسالة سياسية أن المعارضة الوطنية والاختلاف حق!