حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
بعد فضيحة خلية الاغتيالات الإيرانية...أعلن وزير خارجية الفرس عن تأييده لغزوة تركية ضد أرض سوريا الشقيقة...رسالة نذالة صريحة يا ريت بعض أتباعهم في فلسطين يفهموا أن سعرهم سيكون أرخص مما يعتقدون وقريبا جدا.