"الفاشية اليهودية" الجديدة، تشير لها بكل وضوح مختلف الاستطلاعات، صعود غير مسبوق لكل من يرى أن مستقبله مرتبط بتدمير "قواعد السلام" وارتكاب "جرائم حرب" و "تهويد أوسع" و "استيطان أسرع"، عناصر أصبحت هي الناظم الرئيسي لضمان مقاعد في برلمان الكيان.
في الفاتح من يوليو 1994 عاش قطاع غزة يوما قد لا يراه ثانية سوى يوم إسقاط الانقلاب – الانقسام – الانفصال...خروج نصف مليون مواطن استقبلوا "المؤسس الأول" لكيانهم الأول الخالد ياسر عرفات...حقائق التاريخ لن يزورها "صبية الصدفة السياسيين"!