"الفاشية اليهودية" الجديدة، تشير لها بكل وضوح مختلف الاستطلاعات، صعود غير مسبوق لكل من يرى أن مستقبله مرتبط بتدمير "قواعد السلام" وارتكاب "جرائم حرب" و "تهويد أوسع" و "استيطان أسرع"، عناصر أصبحت هي الناظم الرئيسي لضمان مقاعد في برلمان الكيان.
بعد بيان "قمة طهران" الباهت..هل نسمع موقفا من بعض من يدعون حرصا على فلسطين.. أم باتوا لاحول لها ولا قوة مع بلاد الفرس تنتظر رزقة آخر الشهر يا "فصائل كرت المؤن"!