مات حسني، وقبله مئات وبعده سيكون غيره، ما دام عار القسمة والتقسيم وتوزيع "المغانم" على "ذوي القربى" الحزبيين والعائليين، هل اختار ابن فصيل متنفذ أو مؤسسة مجتمعية، أو قربى الحكم في سلطتين ذهب لخيار "الموت انتحارا"، بالتأكيد لا يمكن أن تراه أو تسمع عنه.

تابعنا على:   11:03 2022-07-25

أمد/ مات حسني، وقبله مئات وبعده سيكون غيره، ما دام عار القسمة والتقسيم وتوزيع "المغانم" على "ذوي القربى" الحزبيين والعائليين، هل اختار ابن فصيل متنفذ أو مؤسسة مجتمعية، أو قربى الحكم في سلطتين ذهب لخيار "الموت انتحارا"، بالتأكيد لا يمكن أن تراه أو تسمع عنه.

اخر الأخبار