"الفاشية اليهودية" الجديدة، تشير لها بكل وضوح مختلف الاستطلاعات، صعود غير مسبوق لكل من يرى أن مستقبله مرتبط بتدمير "قواعد السلام" وارتكاب "جرائم حرب" و "تهويد أوسع" و "استيطان أسرع"، عناصر أصبحت هي الناظم الرئيسي لضمان مقاعد في برلمان الكيان.
"حرب التشوية المتبادلة" بين فتح وحماس لن تترك أثرا سوى تخريب مضاف الى حين لا أكثر...ولعلها تكون أداة تحريض وتسريع لـ "فك شيفرة الحالة الانقلابية السائدة في بقايا الوطن"..انتفاضا غاضبا!