"الفاشية اليهودية" الجديدة، تشير لها بكل وضوح مختلف الاستطلاعات، صعود غير مسبوق لكل من يرى أن مستقبله مرتبط بتدمير "قواعد السلام" وارتكاب "جرائم حرب" و "تهويد أوسع" و "استيطان أسرع"، عناصر أصبحت هي الناظم الرئيسي لضمان مقاعد في برلمان الكيان.
جريمة رصاص د. الشاعر في نابلس تم التعامل معها وفق "معايير طبقية" لشخصية معلومة مقابل رصاص شخصية "غير معلومة"، رغم ان الرصاص فعل لجريمة واحدة وغير طبقية، وتلك هي "المأساة الأكبر" جرما من الجريمة ذاتها.