قرار قطر بإنهاء "رعاية حماس" بكل عناصرها بدأ التنفيذ، وما سيبقى حدود "الاستضافة المؤقتة" إلى حين ترتيبات جديدة، تتفق مع العبارة التي أطقها الرئيس التركي أردوغان خلال استقبال هنية، إن المستجدات في غزة أهم من أماكن تواجد قادة حماس".
"عملية الخليل"، تؤكد أن ظن الغازي الاحتلالي بكسر قوة الفعل الفدائي المستحدث، بأي شكل كان، ليس ضمن حسابات الفلسطيني دون ان يتحقق ما يريده "وطنا حرا وشعب سعيد".