ليت قيادة حماس تتعامل مع الخطوات الاستعمارية باهتمام ومتابعة، ولا تبقى في سياق اللامبالاة، وعليها وضعها كقضة مرتبطة بمفاوضات الهدن الإنسانية، كشرط ضرورة سياسية مسبقة.
نتائج انتخابات دولة الاحتلال الاحلالي، لم تعد خطرا مباشرا على الكيانية الفلسطينية فحسب، بل هي خطر شمولي، خاصة أن القوة الأساس الصاعدة فيها، هي تلك القادمة من "الرحم الاستيطاني"، المغروس في جسد أرض فلسطين.