دون القيام بـ "صحوة وطنية" على الرسمية الفلسطينية "لملمة" بقاياها، ولتختار مكان "تقاعدها" الذي لن يكون آمن أبدا!
"الأفعال الصاروخية الصبيانية"، أي كان هدفها ونوايا فاعليها، سذاجة أم خدمة مسبقة الدفع، لا يجب أن تمر مرورا عابرا من مختلف قوى الشعب الوطنية، كي لا تحرف جوهر المعركة الكبرى من واقع مواجهة حقيقية الى "مواجهة وهمية"