يوم 17 أبريل 2007، انطلق "أمد للإعلام"، كضوء جديد نحو رسالة جديدة، موقع حمل منذ الانطلاقة شعار "الاختلاف حق" و"العداء مرفوض"، كان له ثمن كبير..لن ينكسر فـ"أمد للإعلام" وجد ليبقى وينتصر برسالته .
"الأفعال الصاروخية الصبيانية"، أي كان هدفها ونوايا فاعليها، سذاجة أم خدمة مسبقة الدفع، لا يجب أن تمر مرورا عابرا من مختلف قوى الشعب الوطنية، كي لا تحرف جوهر المعركة الكبرى من واقع مواجهة حقيقية الى "مواجهة وهمية"