كل تنازل رسمي فلسطيني مما كان قرارات رغم ضبابتيها، مقابل وعد أمريكي سيكون خطوة تحريض عدائية مضافة على صاحب القرار..فحاذروا سقوطا وطنيا قد لا يكون منه مخرجا!
منذ يوم الخميس 29 ديسمبر 2022، لم يعد أمام الفلسطيني الوطني، خيار "التنقيب السياسي عن طرف شريك" ليختبئ خلفه، هروبا من "الاستحقاق الوحيد" الذي لا مفر منه، خيار "المواجهة السياسية الشامل" بكل أركانها