كل تنازل رسمي فلسطيني مما كان قرارات رغم ضبابتيها، مقابل وعد أمريكي سيكون خطوة تحريض عدائية مضافة على صاحب القرار..فحاذروا سقوطا وطنيا قد لا يكون منه مخرجا!
في ذكرى انطلاقة الثورة المعاصرة وبداية عام جديد..شعب فلسطين سيهزم الفاشية ويقهر الظلام فرحا وكفاحا