كل تنازل رسمي فلسطيني مما كان قرارات رغم ضبابتيها، مقابل وعد أمريكي سيكون خطوة تحريض عدائية مضافة على صاحب القرار..فحاذروا سقوطا وطنيا قد لا يكون منه مخرجا!
نقاشات مجلس الأمن كما بيانات الرسميات الفلسطينية وفصائلها المتشعبة.. "فزنا بالكلام وفازوا بالجرم"..سلاما لروح من قال عالقدس رايحيين مش متفرجين!