ملامح انتهاء "عهد نتنياهو" لن تطول أمريكيا..ولكن حكومة الكيان قد تذهب الى "مغامرة كبرى" لمحاولة إنقاذ ما يمكنها إنقاذه بحرب موسعة وجرائم مكثفة ضد الشعب الفلسطيني...علها تربك مخطط الخلاص.
يوم 20 فبراير سيكون سوادا سياسيا وطنيا ، وانحرافا على جوهر الصراع في أرض فلسطين، وتعريفه بما يتوافق مع "الرؤية اليهودية" بين "سكان محليين".. وليس شعب يبحث حق تقرير مصيره من دولة احتلال عنصري ودولة "أبرتهايد" معاصر