ملامح انتهاء "عهد نتنياهو" لن تطول أمريكيا..ولكن حكومة الكيان قد تذهب الى "مغامرة كبرى" لمحاولة إنقاذ ما يمكنها إنقاذه بحرب موسعة وجرائم مكثفة ضد الشعب الفلسطيني...علها تربك مخطط الخلاص.
بات من الضرورة الوطنية التصدي لقرارات الحكومة الحمساوية الضريبية، التي تمثل لصوصية علنية غير حلال، فالجبن لن يبني انسانا سويا ولن يحرر وطنا من غاصب.