حرب غزة تسير نحو فتح الباب لأهداف تتناقض جوهريا والمشروع الوطني، ما لم يحدث تطورا يعيد الاعتبار للوطنية الفلسطينية ممثلا وأدوات..دونها ستبدأ رحلة ردة سياسية بوصاية مشتركة على المستقبل الكياني العام.
الصمت الرسمي الفلسطيني على بيان "مجموعة السبع"، سيكون وثيقة بيد دولة العدو في معركتها لمنع المحكمة الدولية من تحديد "ماهية الاحتلال"، وفقا لطلب الأمم المتحدة.