حكومة د.اشتية أمام امتحان دقيق، بين العمل لفرض قيود قانونية لعرقلة الذهاب الى تكوين "النتوء الانفصالي" في قطاع غزة، أو منحه قاطرة العبور نحو بديل "التقاسم الوظيفي" وبلا عودة للكيانية الوطنية..ولا خيار ثالث أبدا!
بلينكن، سينتظر الوهم السياسي طويلا لتحقيق أمنيته كيهودي أولا وأمريكي ثانيا، لدمج دولة الكيان الفاشي في المنطقة دون فلسطين دولة حرة مستقلة، خالية من جراثيم " الفاشية السرطانية"!